.
.
المرور حول حقائب الذكرى ،
المركونة في أدراج الذاكرة مؤلم ..
و محاولة تخطيها ، و إسدال الطرف عنها ،
حكايةٌ أخرى من الوجع ..
.
الأنين يصفر داخلي ..
و الشوق ينخر عظام غربتي ..
.
يا ترى هل ستصل همسات روحي الملتاعة لكم ؟
منيتي أن تأذن بواباتُ قلوبكم لها بالولوج ..
لترتاح بعيد الوقوف على أرصفة الوداع ..
.
* لكم يا حديثي عهد برحيل ()
.
كيف لاتصل تلك الهمسات وهي
ردحذفمن ابداع نثرك الرائع.!!
تتوق عيناي لرؤيتك أخيتي "تحياتي."